عشرة كائنات حيّة تشكّل خطراً على الإنسان
توجد في الكون كائنات حيّة خطرة على وجود البشر فمن هي الكائنات الأكثر فتكاً بالإنسان؟.يتصدّر سمك القرش الأبيض الترتيب بحلوله في المرتبة الأولى، وهو أخطر أنواع أسماك القرش ويعيش في جميع المياه المجاورة للسواحل ذات المياه الدافئة، وفي البحر الأبيض المتوسّط، ولا يهاجم إلاّ عند إحساسه بالجوع بعد تعرّفه على فريسته من بُعد مئات الأمتار، ولا يحتاج ضحيته أكثر من قضمة واحدة من أسنانه الحادة. وقد سمّي بـ”القرش الأبيض” نسبة للون بطنه الأبيض.
وتحتلّ أفعى الكوبرا المرتبة الثانية، وأحطرها تلك التي تعيش في الهند، ويكمن خطرها في احتوائها على كميّة كبيرة من السمّ، إذ إنّها تستطيع بلدغة واحدة ضخّ سمّ كاف لقتل عشرين إنساناً في ثلاث ساعات. وهي تقوم برشّ السمّ في عين الضحية لقتله، أو تلدغه بأنيابها السامة الموجودة في مقدّمة الفكّ العلوي.
ويستحوذ ضفدع السهم السام الذي يعيش في أميركا الجنوبية، على المركز الثالث، وهو استقى اسمه من جلده الذي يحتوي بأكمله، مادة قلوية سامة إستخدمها الهنود الحمر في تسميم سهام الصيد، وبمجرّد لمس هذا الجلد يتوقّف نبض قلب الإنسان في أقلّ من دقيقة. وينتج هذا الضفدع سمّاً كل يوم يكفي للقضاء على عشرة أشخاص مجتمعين.
ويتربّع النحل القاتل في المرتبة الرابعة، وهو نتاج عملية تهجين النحل الأوروبي مع النحل الأفريقي، ويهاجم ضحيته بأعداد كبيرة ولمسافات بعيدة إن اقتضى الأمر وينزل لسعاً بها بسمومه، وهذا يميّزه عن النحل الأوروبي..
ويتقدّم العقرب الأصفر أو الأشقر إلى المرتبة الخامسة، وهو يعيش في المناطق الرملية وخصوصاً في الشرق الأوسط، ويتركّب سمّه من أنزيمات ومركبات، بعضها يسبّب آلاماً مبرحة للملسوع، فتخدّر الجسم وتوقف تنفّسه وتعطّل ضربات قلبه، ممّا قد يؤدّي إلى وفاته في حالة عدم تلقّي العلاج بصورة سريعة.
ويحتكر التمساح الأسترالي المرتبة السادسة كونه أشدّ التماسيح في العالم شراسة بحيث أنه يستطيع أن يقطع حيواناً كبيراً بعد الإمساك به بفمه، ثمّ الدوران حول نفسه بسرعة وبشكل طولي في الماء، وتقطيعه إلى قطع صغيرة يبتلعها بشكل سريع.
وتليه في المرتبة السابعة، أفعى التايبان المحلّي التي تعيش في أستراليا، ويمكن لسمّها قتل مائة شخص أو قتل 250000 فأر دفعة واحدة.
وتبقى المرتبة الثامنة في أستراليا من خلال قناديل البحر التي تعتبر أقوى قاتل كيميائي بين الحيوانات، وهي تختلف عن الثعابين والعقارب في عملية اللدغ، نظراً إلى وجود آلاف الخلايا اللاسعة في نهاية أذرعها الطويلة، قادرة على اختراق جلد الإنسان والوصول إلى الجهاز العصبي مباشرة في ثوان قليلة في أسرع عملية هجوم يقوم بها مخلوق على وجه الأرض.
ويأتي العنكبوت البرازيلي الجوّال في المرتبة التاسعة، وقد نسب اسمه إلى البرازيل بسبب العثور عليه لأوّل مرّة هناك، مع أنّه موجود في مناطق أخرى من القارة الأميركية، ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية في العام 2007 بعد تحميله مسؤولية معظم الوفيات البشرية. ويفاجئ هذا العنكبوت ضحيته بعد تخفيه خلال النهار في المناطق المكتظة بالسكان، وفي داخل المنازل، والملابس، والأحذية، والسيّارات.
وتحتلّ بعوضة الأنوفيلة الصغيرة المرتبة العاشرة، وهي تنقل أمراضاً قاتلة للإنسان ومنها مرض الملاريا، وتتغذّى إناثها على دم الإنسان، وتعتبر من أكثر الحشرات الماصة للدماء إنتشاراً.
وتحتلّ أفعى الكوبرا المرتبة الثانية، وأحطرها تلك التي تعيش في الهند، ويكمن خطرها في احتوائها على كميّة كبيرة من السمّ، إذ إنّها تستطيع بلدغة واحدة ضخّ سمّ كاف لقتل عشرين إنساناً في ثلاث ساعات. وهي تقوم برشّ السمّ في عين الضحية لقتله، أو تلدغه بأنيابها السامة الموجودة في مقدّمة الفكّ العلوي.
ويستحوذ ضفدع السهم السام الذي يعيش في أميركا الجنوبية، على المركز الثالث، وهو استقى اسمه من جلده الذي يحتوي بأكمله، مادة قلوية سامة إستخدمها الهنود الحمر في تسميم سهام الصيد، وبمجرّد لمس هذا الجلد يتوقّف نبض قلب الإنسان في أقلّ من دقيقة. وينتج هذا الضفدع سمّاً كل يوم يكفي للقضاء على عشرة أشخاص مجتمعين.
ويتربّع النحل القاتل في المرتبة الرابعة، وهو نتاج عملية تهجين النحل الأوروبي مع النحل الأفريقي، ويهاجم ضحيته بأعداد كبيرة ولمسافات بعيدة إن اقتضى الأمر وينزل لسعاً بها بسمومه، وهذا يميّزه عن النحل الأوروبي..
ويتقدّم العقرب الأصفر أو الأشقر إلى المرتبة الخامسة، وهو يعيش في المناطق الرملية وخصوصاً في الشرق الأوسط، ويتركّب سمّه من أنزيمات ومركبات، بعضها يسبّب آلاماً مبرحة للملسوع، فتخدّر الجسم وتوقف تنفّسه وتعطّل ضربات قلبه، ممّا قد يؤدّي إلى وفاته في حالة عدم تلقّي العلاج بصورة سريعة.
ويحتكر التمساح الأسترالي المرتبة السادسة كونه أشدّ التماسيح في العالم شراسة بحيث أنه يستطيع أن يقطع حيواناً كبيراً بعد الإمساك به بفمه، ثمّ الدوران حول نفسه بسرعة وبشكل طولي في الماء، وتقطيعه إلى قطع صغيرة يبتلعها بشكل سريع.
وتليه في المرتبة السابعة، أفعى التايبان المحلّي التي تعيش في أستراليا، ويمكن لسمّها قتل مائة شخص أو قتل 250000 فأر دفعة واحدة.
وتبقى المرتبة الثامنة في أستراليا من خلال قناديل البحر التي تعتبر أقوى قاتل كيميائي بين الحيوانات، وهي تختلف عن الثعابين والعقارب في عملية اللدغ، نظراً إلى وجود آلاف الخلايا اللاسعة في نهاية أذرعها الطويلة، قادرة على اختراق جلد الإنسان والوصول إلى الجهاز العصبي مباشرة في ثوان قليلة في أسرع عملية هجوم يقوم بها مخلوق على وجه الأرض.
ويأتي العنكبوت البرازيلي الجوّال في المرتبة التاسعة، وقد نسب اسمه إلى البرازيل بسبب العثور عليه لأوّل مرّة هناك، مع أنّه موجود في مناطق أخرى من القارة الأميركية، ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية في العام 2007 بعد تحميله مسؤولية معظم الوفيات البشرية. ويفاجئ هذا العنكبوت ضحيته بعد تخفيه خلال النهار في المناطق المكتظة بالسكان، وفي داخل المنازل، والملابس، والأحذية، والسيّارات.
وتحتلّ بعوضة الأنوفيلة الصغيرة المرتبة العاشرة، وهي تنقل أمراضاً قاتلة للإنسان ومنها مرض الملاريا، وتتغذّى إناثها على دم الإنسان، وتعتبر من أكثر الحشرات الماصة للدماء إنتشاراً.
تعليقات
إرسال تعليق