طرائف من التاريخ
******
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه
قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله :ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر :لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس. ******
قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله :ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر :لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس. ******
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له :لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى
(وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا )
وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى
(ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا)
فقال له الأمير يا هذا :
فقال له الأمير يا هذا :
طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
******
******
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال :
إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.فقال: إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم . ******
فقال: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.فقال: إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم . ******
سمع أحد المغفلين شيخاً يقرأ قوله تعالى
( يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) فقال : اللهم اجعلنا ممن يتجرعه و يسيغه .ونظر مغفل آخر إلى مرآة فأعجبه شكله فقال :اللهم بيض وجوهنا يوم تبيض وجوه,
وسودها يوم تسود وجوه.
******
******
كان الحجاج بن يوسف الثقفي
يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر
قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.
******
يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر
قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.
******
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل
ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها
ازدادت في عينه جمالاً و حسناً
فلم يتمالك أن يديم النظر إليها
فقالت : ما شأنك ؟
قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة
فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟
قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت،
و أنا ابتليت بمثلك فصبرت ..
و الصابر و الشاكر في الجنة. ******
ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها
ازدادت في عينه جمالاً و حسناً
فلم يتمالك أن يديم النظر إليها
فقالت : ما شأنك ؟
قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة
فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟
قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت،
و أنا ابتليت بمثلك فصبرت ..
و الصابر و الشاكر في الجنة. ******
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً
فكان يتفرقع كثيراً
فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال: لا تخف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. ******
فكان يتفرقع كثيراً
فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال: لا تخف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. ******
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟
قال : عقل يعيش به
قيل : فإن لم يكن
قال : فإخوان يسترون عليه
قيل : فإن لم يكن
قال : فمال يتحبب به إلى الناس
قيل : فإن لم يكن
قال : فأدب يتحلى به
قيل : فإن لم يكن
قال : فصمت يسلم به
قيل : فإن لم يكن
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد. ******
قال : عقل يعيش به
قيل : فإن لم يكن
قال : فإخوان يسترون عليه
قيل : فإن لم يكن
قال : فمال يتحبب به إلى الناس
قيل : فإن لم يكن
قال : فأدب يتحلى به
قيل : فإن لم يكن
قال : فصمت يسلم به
قيل : فإن لم يكن
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد. ******
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة
فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به
فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. ******
فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به
فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. ******
تعليقات
إرسال تعليق