سمك.. قهوة.. سوداني .. اشبع منها قبل ما تختفي
قبل شهور خرج علماء يحذرون من قرب انقراض الموز، والآن صدر تحذير جديد من أن الشوكولاته ستنقرض أيضًا في 2050. عندما تختفي أشجار الكاكاو، بسبب التغير المناخي.
ولكن ليست هذه هي الأطعمة الوحيدة المرشحة للانقراض بحسب إحصائية لجامعة كاليفورنيا، نشرها موقع "بيزنس انسيدر". فهناك أطعمة ومشروبات أخرى معرضة للانقراض أبرزها:
السمك: الكثير من الأسماك سوف تنقرض بسبب التغير المناخي والاحتباس الحراري، وأول المنقرضين ستكون أسماك السلمون التي تعيش في الأنهار والمياه العذبة، كذلك فإن الأسماك التي تعيش في المحيط أصبح حجمها يصغر جيلاً عن جيل بنسبة 25%.
الأفوكادو: تحتاج فاكهة الأفوكادو لتسعة جالونات من المياه لكل أوقية من الثمار، لذا فإن تكلفة زراعة الأفوكادو ترتفع بمرور الوقت. ومع تغير المناخ فإن هذه النسبة تزداد وهذا يعني قلة المحصول مستقبلا حتى تختفي الأفاوكادو تمامًا.
الحمص: مثل الأفوكادو يعتمد الحمص على كميات كبيرة من المياه حتى ينمو، بواقع 67 جالون مياه لكل أوقية، ولذا ومع موجة الجفاف التي ضربت العالم العام الماضي قل الإنتاج بنسبة 40% والنسبة مستمرة حتى تختفي محاصيل الحمص.
القهوة: بسبب التغير المناخي سوف تنقرض القهوة بحلول عام 2080، وذلك لأن ارتفاع درجات الحرارة أثر في المناطق التي تزرع حبوب القهوة حول العالم.
الموز: تتعرض محاصيل الموز لهجوم مرض يسمى Tropical Race 4 وهو آفة تستهدف المحاصيل وتجعل أشجار الموز غير قادرة على امتصاص المياه من الأرض، وحاليًا ينتشر المرض في قارات آسيا وإفريقيا وأمريكا التي تحاول منع المرض قبل أن تختفي محاصيل الموز.
الفول السوداني: بحلول عام 2030 سينقرض السوداني من العالم بسبب التغير المناخي الذي يجعل المحصول ينمو بسرعة قبل موعده فيتلف ويموت بسرعة وحجمه صغير وهذه الظاهرة أصبحت منتشرة بالفعل في الولايات الجنوبية من الولايات المتحدة الأمريكية.
العسل: انخفضت أعداد النحل عالميًا ولذا تسبب هذا في انخفاض انتاج العسل بنسبة 40%، وذلك بسبب ظاهرة "انهيار مستعمرات النحل" والتي لاحظها الباحثون الأمريكيون منذ عام 2006 وتسببت في مقتل 70% من النحل بولاية آيوا الأمر الذي جعل أسعار العسل ترتفع.
عن الإنترنت-اخبار مصرية
29 عرض حلول استعادة وحماية الأكاديميات الوطنية تقدم حلولاً مستدامة لاستعادة وحماية الأنواع الحرجة بواسطة Sydney O’Shaughnessy الملقحات بما في ذلك الحشرات والطيور والخفافيش والحيوانات الأخرى ضرورية للزراعة والنظم البيئية الطبيعية في جميع أنحاء أمريكا الشمالية. يعتمد حوالي ثلاثة أرباع جميع أنواع النباتات المزهرة على الملقحات للتكاثر ، بما في ذلك محاصيل الفاكهة والخضروات والبذور المهمة بالإضافة إلى المحاصيل الأخرى التي توفر الألياف والأدوية والوقود. في حين أن القيمة الاقتصادية والزراعية للملقحات واضحة ، تساعد هذه الأنواع أيضًا في الحفاظ على الأداء الصحي لمجموعة واسعة من النظم البيئية الطبيعية. ومع ذلك ، فقد انخفض عدد الملقحات بسرعة في السنوات الأخيرة ، وإذا استمر هذا الاتجاه ، فقد يعرض النظم الاقتصادية والزراعية والبيئية في الولايات المتحدة للخطر. عملت الأكاديميات الوطنية لعقود على تطوير حلول مستدامة لوقف تراجع الملقحات. تم تحديد أسبوع الملقحات الوطني باعتباره الأسبوع الثالث في يونيو من قبل مجلس الشيوخ الأمريكي. لماذا تنخفض أعداد الملقحات؟ تختلف الأسباب اعتمادًا على ما إذا كان ...
تعليقات
إرسال تعليق